أصبحت النقطة الكيلومترية الفاصلة بين مرينا سمير وسبته، بالطريق السيار بين المضيق و الفنيدق بمثابة “طريق الموت”، غير أن هذا لم يحرك الجهات الوصية لأتخاد إجراءات قد تحد من ضحايا هاته الطريق.
هاته النقطة الكيلومترية الفاصلة بين مارينا سمير والفنيدق باتت تدق ناقوس الخطر خاصة أن فيها مطب إسمنتي يسبب حوادث سير مميتة خصوصا في فترة الامطار الخير التي تعرفها المدينة. حيث اكتفت الجهات المعنية بوضع علامة التشوير دون الاهتمام بالموضوع.
و يطالب عدد من المشتكين بضرورة التعجيل بإصلاح هذا المطب الذي يشكل تهديد على ارواحهم عوض اللجوء لوضع علامات تشويرية مند ما يقرب الستة أشهر.
المصدر:اسماعيل الهاشمي
